
ربما لا تذكرون وربما لا تعلمون - بعد أن لحس الزواج عقلها, أصالة و قبلة عارية مع العريان.
قبلة عريانة على أصول أصالة، هذا حدث في برنامج ( شاكو ماكو ) من تقديم  نيشان ديربارهونتوميكوتاناك !، الحلقه كانت في بدايتها سليمه جداً وبدأ الملل  يصيبنا من تصنع أصالة للمثالية الى ان جاء العريان كى تفاجئ أصاله به ( وكأنها لم  تعلم بمجيئه وانه سيحل ضيفاً على البرنامج )، فدخل طارق كأنه تائه مع إصطناع أصالة  للدهشة و الإنهبار الخجول، وأخذت تـُـسكت نيشان عن بعض الاسئلة التي لربما تسبب  إحراجاً لطارقها هذا الذي لم نعرف له لهجة ثابته .
فادي وهو الذي يلعب دور  المهرج في البرنامج، لم يكف عن سيل الجمل ( المخله ) التي تشكل إحراجاً للمشاهد،  ولربما عرف بمزاجية أصالة وكان على علم بسيناريو القبلة ( المعد سلفاً ) فقال بينه  وبين نفسه ( خلينا نمهد للحدث )، فحرارة القبلة تكون أقوى وقعاً على نفس المشاهد ان  لم تسبقها خلطة من قلة الأدب مع قليل من الوقاحه .
جاء موعد مغادرة العريان،  فبدأ قلب أصالة يخفق وتفكر بطريقة القبلة ( هل أجعلها سريعة ؟ أقرب الى العفوية ؟  يا إلهي نسيت ما تدربنا عليه )، ولكن بدورنا نطمئن أصالة بأن السيناريو جاء كما هو  مخطط له، أما طارق فلم ينطق بكلمة مفيدة طوال الحلقة، الى ان أتى دوره و سبب وجوده  الحقيقي وهي القبلة، فأغمضت الست عينيها وفرش العريان شفاهه القبله، لربما يراها  المشاهد مقبوله كونها من حبيبين شرعيين، لكنهما ضربا بعرض الحائط آداب الحياء  العام، متناسيان وبالأخص أصالة ( الأم ) ان تلك القبلة الكيديّه أما مرأى شام و  خالد وهذا على أقل تقدير، فلطالما كنتي يا أصالة مثلاً لجيل المطربات الناشئات في  الحشمه و الأخلاق - قبل أن يلحس الزواج عقلك .
السؤال الذي يطرح نفسه رغم  اجابته الواضحة كوضوح القبلة العريانية، بما أن الحلقة كانت مسجلة كان بامكان أصالة  أن تمنتج القبلة لو كانت غير مقصوده، فلماذا لم يتم قطعها ؟ هذا ما يبرهن على  منطقية ان السبب كيدي لا أكثر ولا أقل من أم خالد . . . المحترمة
www.musique4.com منقول عن موقع
